يرتبط تاريخ السفن، بتاريخ کفاح الإنسان الطويل، من أجل فک مغاليق أسرار الطبيعة. وللملاحة منزلة رفيعة بين اکتشافات الإنسان المتعددة، فهي دليل ناصع على جرأة الإنسان وعناده. ولکي نوضح القصة المجيدة لتأريخ السفن والمراکب في الخليج العربي، ينبغي أن نرجع قليلا إلى الوراء لنصل البحث بأولئک المجـاهدين الذين جابوا البحار من أرباب الحضـارات القديمة. وبالرغم من توصل الباحثين، إلى نتائج مهمة حول الحضارات القديمة، إلا أنهم ما زالوا في خلاف شديد حول تحديد اسم البلد الذي ظهرت فيه الحضارة لأول مرة. ومعنى ذلک أنهم في خلاف أيضاً، حول تحديد اسم البلد الذي ظهر فيه فن الملاحة.
العلاف, إبراهيم خليل. (2009). السفن والمراکب في الخليج العربي: قصة کفاح مجيدة. دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 2(4), 61-68. doi: 10.21608/kan.2009.99438
MLA
إبراهيم خليل العلاف. "السفن والمراکب في الخليج العربي: قصة کفاح مجيدة". دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 2, 4, 2009, 61-68. doi: 10.21608/kan.2009.99438
HARVARD
العلاف, إبراهيم خليل. (2009). 'السفن والمراکب في الخليج العربي: قصة کفاح مجيدة', دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 2(4), pp. 61-68. doi: 10.21608/kan.2009.99438
VANCOUVER
العلاف, إبراهيم خليل. السفن والمراکب في الخليج العربي: قصة کفاح مجيدة. دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 2009; 2(4): 61-68. doi: 10.21608/kan.2009.99438