وقف السيف العربي والإسلامي على مر التاريخ شريفًا مدافعًا عن الحق ناشرًا لعدالة السماء التي أنزلها الله سبحانه وتعالى على خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه. فقد کان للسيف مکانة رفيعة وعظيمة بالنسبة للإنسان منذ أقدم العصور، فقد منحته هذه القطعة من السلاح العظمة والإجلال فبرع بالتفنن في صناعتها وزخرفتها وصياغتها، بل زاد وطور من أداة فاعليتها. وتفنن الإنسان العربي في استخدامه وتعددت الأسماء المختلفة التي أطلقها على هذه القطعة العزيزة عليه، وللسيف فخامة وقوة وعظمة تأتي من حامله.
المستادي, ريهام عبد الله. (2008). السيف العربي والإسلامي على مر التاريخ. دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 1(1), 24-24. doi: 10.21608/kan.2008.98762
MLA
ريهام عبد الله المستادي. "السيف العربي والإسلامي على مر التاريخ". دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 1, 1, 2008, 24-24. doi: 10.21608/kan.2008.98762
HARVARD
المستادي, ريهام عبد الله. (2008). 'السيف العربي والإسلامي على مر التاريخ', دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 1(1), pp. 24-24. doi: 10.21608/kan.2008.98762
VANCOUVER
المستادي, ريهام عبد الله. السيف العربي والإسلامي على مر التاريخ. دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 2008; 1(1): 24-24. doi: 10.21608/kan.2008.98762