بما أن حماية الممتلکات الثقافية والحضارية تحتاج إلى تضافر جهود الدولة الجزائرية بأجهزتها وإدارتها المختلفة ودعمها لقطاع الآثار، مع همة المجتمع المدني الذي يعول عليه من خلال وعي المواطن، فإننا نأمل کذلک في أن يصبح قطاع الآثار في بلادنا شأن ثقافي لا يقتصر على من يشتغلون في هذا المجال وعلى ثلة من المثقفين الذين يحسون بأهمية الموروث الثقافي والحضاري لبلادهم، بل يجب أن يحس المواطن بأهمية الآثار، باعتبارها المعبر المادي عن تاريخه الحضاري ولهذا فإنه يجب أن تکون هناک خطة طموحة تهدف إلى توعية الفرد بالتاريخ الحضاري لأرضه التي استوطنتها شعوب مختلفة ترکت آثارها وحضارتها على هذه الأرض، وللبحث عن صيغة تضمن حماية أفضل للمواقع الأثرية في صحرائنا نطرح السؤال التالي: ما هو دور الحکومة والمجتمع المدني الجزائري في حماية المواقع الأثرية الصحراوية؟ الاستشهاد المرجعي بالمقال: عبد الحميد بعيطيش، "حماية المواقع الأثرية في الحظيرة الوطنية للتاسيلي ناجر".- دورية کان التاريخية (علمية، عالمية، مُحَکَّمة).- العدد الخامس والعشرون؛ سبتمبر 2014. ص 140 – 145.
بعيطيش, عبد الحميد. (2014). حماية المواقع الأثرية في الحظيرة الوطنية للتاسيلي ناجر. دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 7(25), 140-145. doi: 10.21608/kan.2014.110805
MLA
عبد الحميد بعيطيش. "حماية المواقع الأثرية في الحظيرة الوطنية للتاسيلي ناجر", دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 7, 25, 2014, 140-145. doi: 10.21608/kan.2014.110805
HARVARD
بعيطيش, عبد الحميد. (2014). 'حماية المواقع الأثرية في الحظيرة الوطنية للتاسيلي ناجر', دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 7(25), pp. 140-145. doi: 10.21608/kan.2014.110805
VANCOUVER
بعيطيش, عبد الحميد. حماية المواقع الأثرية في الحظيرة الوطنية للتاسيلي ناجر. دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية, 2014; 7(25): 140-145. doi: 10.21608/kan.2014.110805